مغالطات أهل الإلحاد اليوم أكثر من أن تذكر في جمل و من بين هذه المغالطات.. سؤالهم إذا كان الله كلي القدرة فهل يقدر على خلق إله غيره؟؟؟
و جواب هذه الشبهة سهل جدا
المخلوق أكيد أنه ليس بإله لأن الخالق أزلي و ليس حادثا و سؤالهم مغالطة وتناقض عقلي لأن الشيء بمجرد أن يُخلَق فهو ليس بإله... زد أن الإله فرد صمد أزلا فكيف يتم عملية تجزئة الصفات و إبطال صفات بصفات أخرى و هذا دليل مكر و خداع و مغالطة يعتمدها أهل الإلحاد
زد السؤال نابع من تصورنا فنحن نعرف العجز لأن ما بنا من صفات هي صفات مخلوقة لكن الأمر يتجاوزنا في الصفات الخالقة لأننا و بكل بساطة لا نمتلك تلك الصفات حتى نكون موضوعيين
طيب دليل عجزنا على فهم الأمر من كل جانب مرده أننا لا نفقه كل صفات الله و الحديث واضح في هذا الصدد (قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: اللهم إنا نسألك بكل إسم هو لك سميت به نفسك أو إستأثرت به في علم الغيب عندك...)
إذا كنا عجزا عن بلوغ كامل صفات الله و لا ندركها و قد تركها الله في علم الغيب فكيف لنا بأن نحكم من موقع عجزنا أو أن نسأل فيما غاب عن أذهاننا؟؟؟
قال الله تبارك وتعالى إخبارا عن سيدنا
عيسى عليه السلام ( تعلم ما في نفسي و لا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام
الغيوب) سورة المائدة... إذا كان هذا حال الموحى إليهم و ما لهم من صلة
بالخالق و رغم ذلك إعترفوا بجهلهم لهذه الأمور الغيبية التي تخص الإله فكيف
حالنا نحن العجز و لا وحي لنا؟؟
هذا و الله أعلى و أعلم
و جواب هذه الشبهة سهل جدا
المخلوق أكيد أنه ليس بإله لأن الخالق أزلي و ليس حادثا و سؤالهم مغالطة وتناقض عقلي لأن الشيء بمجرد أن يُخلَق فهو ليس بإله... زد أن الإله فرد صمد أزلا فكيف يتم عملية تجزئة الصفات و إبطال صفات بصفات أخرى و هذا دليل مكر و خداع و مغالطة يعتمدها أهل الإلحاد
زد السؤال نابع من تصورنا فنحن نعرف العجز لأن ما بنا من صفات هي صفات مخلوقة لكن الأمر يتجاوزنا في الصفات الخالقة لأننا و بكل بساطة لا نمتلك تلك الصفات حتى نكون موضوعيين
طيب دليل عجزنا على فهم الأمر من كل جانب مرده أننا لا نفقه كل صفات الله و الحديث واضح في هذا الصدد (قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: اللهم إنا نسألك بكل إسم هو لك سميت به نفسك أو إستأثرت به في علم الغيب عندك...)
إذا كنا عجزا عن بلوغ كامل صفات الله و لا ندركها و قد تركها الله في علم الغيب فكيف لنا بأن نحكم من موقع عجزنا أو أن نسأل فيما غاب عن أذهاننا؟؟؟
قال الله تبارك وتعالى إخبارا عن سيدنا
عيسى عليه السلام ( تعلم ما في نفسي و لا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام
الغيوب) سورة المائدة... إذا كان هذا حال الموحى إليهم و ما لهم من صلة
بالخالق و رغم ذلك إعترفوا بجهلهم لهذه الأمور الغيبية التي تخص الإله فكيف
حالنا نحن العجز و لا وحي لنا؟؟
هذا و الله أعلى و أعلم